Helping The others Realize The Advantages Of نسيت كلمة المرور الخاصة بالجهاز



وفي هذه المعركة الأبدية بين المتن والهامش، في المدينة المصرية التي تدعي التمدن والمعاصرة، يحيا أبطال روايات قصيري، يبحثون عن خلاصهم، أو وسائل تمكنهم أن يطفوا على أشلاء المعارك.

من التكية واضحاً بلغة لم يعد أحد يغنى بها في هذه البلاد “بلبلي خون دلى

هونت الأمر على نفسي بأنى على الأقل في السجن لست مقتولاً، ولا

When your family members see you, You will need to glimpse shipshape, in tip-top condition As outlined by most of the other prisoners. You don’t want to give All your family members reason for being alarmed, to improve their misery or panic, especially due to the fact in coming each of the way around to visit you, they also have endured hardship and have already been waiting For the reason that crack of dawn for hours at the gates within the scorching Solar till These are permitted to enter.

رد عليه في أحد حواراتهما: “انت كدا شوكة في زوري يا شقيق، وخاطف معاك كل شغل وسنين تعبي”.

في الحقيقة ولجتُ من التابلت على الحسابات وغيرتُ كلمة السر لكلمة أخرى. قلبتُ كذلك في بقية متعلقات دادي، التي كانت في الغرفة وأنا أدردش مع الفتيان، ثم انصرفت متقمصًا روح المفتش كرومبو.

علمت من البطة، أنه آخر مرة التقي بدادي في مارسيليا منذ حوالي عام حينما كان يشارك بالغناء في مهرجان ثقافي تحت شعار الربيع العربي والثورات التي تصنع المعجزات. رغم مظهره المهذب وقشرة الحداثة، كان أثناء حديثه يتوقف ليشخر، ثم يجمع البصاق في فمه ويبصق على أرضية الباص المكيف.

لم أشر لحياتهم الجنسية والعاطفية المنفتحة في التقرير وإن أشرت عرضًا للحشيش بصفته موضوعًا يظهر في بعض الأغاني. لم يُنشر التقرير. ولم يسألني “دادي” عنه بعد ذلك وإن شعرت أحيانًا بقدر من الخبث في عينيه حينما كنا نجلس بعد ذلك في جلسات استديو فيجو، ثم حاحا بعد ذلك، ليغني مقطعه: “صحوبية جت بندامة/ خلوا لي في قلبي علامة / نسوني الابتسامة”.

I am, ultimately, a son of the time read more and location and what occurred previously inevitably affects the present.

حلمتُ بأنني كنتُ في حمام السباحة بالنادي، بينما الماما تجلس تحت مظلة تقرأ في مجلة “أصل الحياة“. كنتُ كمن تتعلم السباحة، كأنني طفلة أخذتُ أصيح على ماما حتى تشاهدني وأنا أعوم. قامتْ الماما وأتت نحوي وقد بدأتُ أشعر برعب ممزوج بإثارة لا أعرف مصدرها، فتحتْ ماما المجلة فبانت داخلها مجلة أخرى، رمتْ المجلة في حمام السباحة فنمت في الماء أزبار وأعضاء ذكورية مختونة وغير مختونة، متعددة الأحجام والأطوال.

To settle it, she pointed into a shelf of Shakespeare’s performs translated into Arabic and she or he stated you will take any guide by him for the reason that he’s entertaining.

– يا روحي خيط لقيته، بس أنتِ اللي هتعرفي تحددي إذا كان الخيط يخص مامتك ولا لأ.

That working day, at the conclusion of the go to, the officer requested me, “So exactly where is your fiancée?” I tersely responded, “ She is a little bit weary.” He smiled and nodded. I realized by his appear that he experienced obtained new directives about Yasmine and me.

قال خمسينة إن الحكومة قبضت على القاتل، واد اسمه حديدة، اتخانق هو ودادي في فرح من كام يوم.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *